السبت، فبراير 17، 2007

ظلطه ملونه بتلمع

لما كنت صغير كنت بادور عالظلط الصغير اللي بيلمع و أحوشه و أخبيه في مكان أنا عارفه و من وقت للتاني أروح أبص عليه و أبقي فرحان بيه كنت لما باقع أتعور و انا بالعب ما كانتش بتفرق كتير لأني كنت دايما متعور كان عندي في كفوف أيديا و رجليا يعني مناطق التلامس مع الاخرين و العالم الخارجي مرض جلدي أسمه الصدفيه كان بيخلي الايدين تنشف أوي و تتشقق جروح عميقة لما أمسك اي حاجه و كنت متعود علي ده أوي و قادر أتعايش معاه ... حتي نظرات الشفقة الاصطناعية اللي كان ساعات ناس كبار حوليا بيبصوا عليا بيها اتعودت عليها و ما كنتش باعطيها اي اهتمام لأنهم مش عارفين و لا حاسين أني مش متضايق و أنه في حاجات بتفرحني مهما حصل
ما كنتش بالعب كورة مع باقي الاولاد للسبب ده و لحد دلوقتي ما بعرفش العب كورة لا قدم و لا سلة و لا فولي
و متعقد من الكور كلها و حاليا فالمصايف لما أصحابي بيلعبوا كورة باقف جون زي قلته لا بيصد و لا أي حاجه و ممكن يجيبوا له كرسي و شيشه جنب الجون يقعد يريح عليهم و يبقي أحسن لهم كمان
الولد الصغير ما بقاش موجود و نسي مكان الزلط الصغير اللي بيلمع اللي كان محوشه فوق السطح ... بقي في واحد جديد
ما عندوش الصدفية اللي قعدت معاه حوالي 12 سنه لحد ما بقيت صاحبته ... و الجروح اللي في الاماكن الخارجيه اختفت و تم استبدالها بجروح جديدة ... لكنها داخليه عميقة لكن مع الوقت أصبح يدرك قيمتها الحقيقية ... الجروح الجديدة و القديمة
و لحظة ميلاد الفرح كان فيه حبيب رايح ... بس كان في بني أدم جديد بيتولد جوايا ... غريب شويه عني
يمكن لو كنت قابلتني و أنا صغير ما كنتش هعرف مين ده و ليه عامل كده
لكن الانسان الجديد لما بيقابل الاتنين القدام بيعرفهم و بيحبهم ... متصالح معاهم و مع الدنيا اللي خدت منه حاجات بس علمته حاجات أهم كتير... سابت له شوية ظلط بيلمع صغير محدش عارف هو بيفرحه ليه و هو نفسه عارف انه فالحقيقة الظلط ده مش مهم و مش لازم يخبيه أوي كده ... لكن الحقيقة مش دايما واحدة و حقيقتي غير حقيقتك غير حقيقة واحد تالت ... الموضوع نسبي أوي و الظلط ده مهم و أنا مش لاقيه
ممكن تدوروا معايا عليه لو سمحتوا علشان انا عايزه أوي دلوقتي
هو صغير و ملون و بيلمع و ملمسه ناعم علي عكس ايدي اللي كانت خشنه أوي

60 comments:

Blogger Titif said...

Bonjour,
Merci pour ton passage sur mon blog.
Malheureusement, je ne comprends pas trop l'égyptien, mais je promets de revenir pour les textes en arabe classique.

1:13 م  
Blogger i love you said...

فعلا
هذا
البوست
ظلطة
ملونة
بتلمع

جمييييييييييييييييييل
جداااااااا

4:13 م  
Blogger buffy said...

gamel awy

7:03 م  
Blogger nour said...

هاانى
اخر جملة ملهاش حل
انا عايزة اعيط
و نفسى اشوفك و انت صغير علشان ابوسك
و و انت كبير برضه بصراحه
:)))

7:14 م  
Blogger Amyra said...

هاني
أنا تصوري لشخصيتي يشبه كلامك أنا بشوف ان ندى الطفلة و ندى المراهقة و ندى 20 كلهم حبايبي و اخواتي و بحبهم و يا ما شفنا ايام وحشة وشفنا ايام حلوة كمان و اثرو فيا و تعبتهم و تعبوني بس اهو انا اليوم ندى 27 دي هي انا لحد اعلان اخر...........
انا مختلفة عنهم جدا بس مثلا انا بحب ندى مراهقة وندى عشرينات اوي مع اني مش حعرف اعيش زيهم دلوقتي خالص وندى الطفلة مزيج من الذكاء و الشجن الدائم ودي مفتكرهاش اوي عشان بتوجعني
بس ندى 27 مع اني معرفهاش من زمن الا اني احترمها جدا و كمان بتريحني عشان زي انت مقلت متصالحة مع المجتمع
و الظلط ده بنحبو عشان النوستالجيا في تفاصيل كدة من الطفولة و لو انها صغيرة الا اننا لما نسترجعها و كاننا بنتسترجع شخصنا اليي معدناش دايما نعرف من هو يعني:
"قضية هوية "هو ذكرى لتاريخي
مش مشكلة يا هاني لو ملقتوش هو هو زي منت فاكرو ممكن انت مش محتاجو فعلا
ولاأ قولك
حتلاقيه حتلاقيه
ان شاء الله- في الحلم- بس حيرجع هو و حتقابلو صدفة ممكن ثانية مش اكثر لكنك حتبتسم و تكمل
تحياتي

7:51 م  
Anonymous غير معرف said...

انا عايزة من ده يا حوزونبل

نفسي اعرف
مال الحنين بينا

ظلطة ملونة بتلمع

الله

8:45 م  
Blogger eskandrany said...

بص يا عم هانى...الظلط ده هتلاقيه مع القواقع الصغيرة اللى كنت بجمعهم من ع البحر :)
دور كويس و أما تلاقيهم قوللى ربنا يخلليك ....أحسن أنا على قد ما بحب اسكندرانى بتاع دلوقتى..بس ساعات بحس ان فيه حاجات كتير فى الدنيا بتقابلنى بحتاج لاسكندرانى الطفل و براءته و لماضته...أو اسكندرانى المراهق اللى كان بيشوط فى التخين و ما يهموش حد
أيوووووووووووووووووووووووه
يا جدع...لازم تفكرنى

10:12 م  
Blogger أسوور said...

تعرف البوست دة من أجمل ما كتبت على وجه الإطلاق

أنا برضه كنت بحب أجمع الزلط
لكن كنت بحب الزلط الملون البعكك وكنت ساعات أجيب زلطة كبيرة وأقعد أكسرها عشان تبقى حتت صغيرة ملونة من الزلط وبرضه كنت بأخبيه

بس لسة معايا لحد دلوقتى منه

تخيل

12:44 ص  
Blogger Desert Rose said...

معنديش تعليق معين
بس، اللى قلته فكرنى بحاجات كتيرة من طفولتى لسه باحلم الاقيها
ولولا ان الحاجات دى خبيناها جوانا
بعيد قوى
و فضلت زى اسطوة فى تاريخ كل واحد منا
مكناش هنقدر نكمل

12:56 ص  
Anonymous غير معرف said...

hiiiiiii ana 3aref eny m2asar bas el choghl ba2a enta 3aref.3aref ya hany a7la 7aga fik enak bete3raf t3abar 3an eli gowak,aw2at ktir ana mech ba3raf a3mel da.tsada2 awel mara akhod baly men mawdo3 edak da aw kont 3aref bas mech fi baly we mech hamemny,el hamd lelah enek etkhalast menoh bas ew3a tetkhalas men so7abak kaman

1:32 ص  
Blogger Gid-Do - جدو said...

ابنى الحبيب وصديقى هانى

فية مطلع من اغنية لام كلثوم بتقول فيه ـ وعوزنا نرجع زى زمان قل للزمان ارجع يازمان ـ

وعرفت حاجة عن الكمبيوتر اننا لما بنمسح ملف من على الهارد دريف ـ وحدة تخزين المعلومات ـ المعلومات بتفضل مبتروحش لان الكمبيوتر كل اللى بيعملة انة بيسجل اسم جديد للملف وعلشان كدة فية بعض البرامج بتقدر ترجع الملفات الممسوحة

اية الربط بين مقطع اغنية ام كلثوم وملفات الكمبيوتر الربط هو الذكريات
الانسان بيحن دائما الى ذكرياتة وبدون هذة الذكريات يصبح الانسان فى منتهى البؤس ـ مرضى فقد الذاكرة او مرضى الزهايمر ـ

المشكلة انك شايف ان الماضى بشكلة العام احسن من الحاضر ـ رغم الالم الخاص بتاع الصدفية ـ اما الحاضر بشكلة العام فهو سئ نسبيا ـ رغم ضياع الالم الخاص بتاع الصدفية ـ واحنا كلنا بنشترك فى هذا الشعور رغم وجودنا فى دول مختلفة يعنى بالنسبة ليا انا بعيش فى عالم فقد السلام والامان فى جميع الدول

اهم شئ انك فى تصالح مع الحاضر والماضى ونامل ان يكون المستقبل القريب جدا احسن او على الاقل زى الماضى البعيد ـ تحياتى

7:36 ص  
Blogger karakib said...

Titif
et moi aussi je promets d'ecrire en arabe classique :) et j'attend ta prochaine visite merci de venir ici j'aime bien que tu le fait une autre fois ap+

11:50 ص  
Blogger karakib said...

cigara
أذن فقد
ساعدتيني
في ايجاد
احدي ظلطاتي
الملونات
يا عزيزتي
شكرا لكي


buffy

الله يخليكي الجميل يشوف كل حاجه جميله
نورتيني

11:52 ص  
Blogger karakib said...

nour
نورا يا جميله مش عارف أرد أقولك ايه
بس أنت عارفه أنا كده أتكسفت و بابا لو قرا الكلام ده ممكن يمنعني أني أنزل الكليه :) و ما أنزلش الا معاه
لو كنتي شوفتيني و انا صغير أعتقد كنت هاتقولي أيه الطفل اللي راسه مثلثه و حجمها غير متناسب مع جسمه ده كنت هتفتكريني فضائي :) نورا زيارتك فالمدونه هنا بتبسطني أوي مستني أشوفك علي فكره بس بلاش في اماكن تتوه ها


Nada
متأكد أني هلاقيه علي فكره و صدقيني بالبوست ده لقيت أول زلطه ... أول واحده خالص كنت لميتها زمان و أكيد هالاقي جنبها الباقي و ساعتها هاوزعه علي كل الناس اللي باحبها لأنهم أكيد هيفهموا الظلط ده مهم قد أيه علشان نفرح ممكن الاقيه مش لازم نفس الاحجار الصغيره .. المعني بتاعها هو اللي ممكن نلاقيه الكيانات الماديه تزول لكن الاحساس يخفت و يتوهج .. الموجه تطلع و تنزل لكن ما تفضلش أبدا تحت ولا فوق يمكن لما الجزر بييجي بنحس أنه المد مش هييجي تاني لكنه أكيد هييجي
و زي ما منير غني له و كان بيغني لظلطه ضايعه منه برضه و كان بيقول راكب حصان من ضي و الحلم راح مش جاي ... يا فرح يا هجار أمتي تجينا الدار .. هو بيسأله جاي أمتي لكن كان عارف أنه جاي جاي أكيد أن شاء الله
أنك تكوني متصالحه مع أصدقائك القدامي أو أنت زمان ... ده أول خطوات لرجوع المد المفرح
مشاركتك حلوه أوي فالرد علي الموضوع

12:01 م  
Blogger karakib said...

Epitaph
لما الاقيه هديلك أنت بالذات ظلطتين
بس تحافظي عليهم علشان خاطري لأنه الظلط ده مهم أوي
الحنين هو احنا و حياتنا :) الحنين من غيره مافيش مستقبل لأنه الماضي الجميل اللي بيدفعنا لقدام


eskandrany
قواقع عالبحر و نجوم من اللي فأرضيته
عارف أنا لأني باحب أصطاد و من هواة البحر فأنا لسه محافظ عالهوايه دي
جمع شوية قواقع و شوية نجوم و يا سلام لو كابوريا صغيره من اللي بتحفر تستخبي و بكل غلاسه أقوم سادد عليها الحفرة أعتقادا مني أنها كده هتخاف و تطلع ... تصدق لحد دلوقتي عندي امل أنه واحده تطلع لما أسد عليها الخرم بتاعها :) مش عارف ما بيطلعوش ليه ولاد الحرام بيفضلوا لابدين جوا البتاع
و يا سلام بقي لو لقيت صدف كبير من اللي بتسمع جواه صوت رياح البحر
سبحان الله يا أخي الواحد في حاجات بسيطه أوي ممكن تفرحه اهه يعني لسه في حاجات حلوه
مش كل شيء بيفوت في عمرنا بيجرح
قلب الحياه مليان حاجات و بتفرح
قلب الحياه جواه
بنوره مسحوره
قلب الحياه جواه
أحلام صغيوره
و لا أيه رأيك ؟

12:12 م  
Blogger karakib said...

ياسمين

طيب كنت بتخبطيه
في بعض يطلع شراره ؟ عارفه مش أي زلطه بتطلع شراره مش كله ليها شكل معين أنا كنت باجمع الناعم بس في زلط تاني بيطلع شرار طبعا غير اللي بيتباع ده ... مبسوط أنه البوست عجبك .. هي أول مره أكتب بلغه عاميه واضحه فالبلوج ... بس حسيت البوست ده بلغه عربيه فصحي دمه يتقل أوي
فكتبته زي ما فكرت فيه :) أنت لسه معاكي الزلط بتاعك ؟ ممكن واحده بس
علشان ارجع أعمل مجموعتي .. واحده بس
لو ماينفعش مش هازعل


Desert Rose

أساطير الطفوله المبكره أساطيرنا الخاصه اللي محدش قراها كتير الا و أفتكر اسطورته الخاصه و أبتسم و افتكر ايام ما كان الضحك صافي و القلب دافي و الحلم قوي ... لأنه كان سهل و أي حاجه صغيره كانت تفرح الواحد

=================================

ferry
رفيق شهدي
أنا كده عرفتك علي فكره و أتأكدت منك :) صديقي العزيز أحد أصدقاء سنين العمر المبكره و الشقاوه المعجونه بمية عفرته .. فاكر البنت اللي كانت ساكنه في .... ايوا فاكرها لما كنا بنطلع وراها و انت كنت معجب بيها
مترو الانفاق هتعمل ناسي و لا ايه
أنا قاصد أفضحك فضيحة مجلجله :)علشان تعمل لي فيها فيري فاكر الجوابات اللي كنت بتكتبها و الحواديت الكتير
فاكر المعسكر بتاع سانت كاترين يا صاحبي ؟ لما كانت عجباني البنت اللي كنت بتقولي عليها رفيعه و قربت تموت
و قعدت أقولك عجباني أنا و فالأخر لما خرجت معاها و طلعت مصاحبه واحد شبه الخرتيت و شكله يخوف حي شبرا كله عارف أنا من ساعة ما بدات أكتب فالمدونه و أنا قاصد أسجل كل حاجه حصلت لي فيها من أخبار و أحداث و كل حاجه حتي أصحابي موجودين هنا معايا يا رفيق فاكر العين السخنه و ال ...فاكر أكيد
بيقولوا الواحد لو كان عنده صاحب واحد بس كويس في عمره يبقي عاش عمر مفرح
مبسوط انك جيت هنا يا استاذ و سلم لي علي ... :) و لا بلاش بقي كفايه فضايح يا جدع أنت

12:31 م  
Blogger karakib said...

Gid-Do - جدو
يا جدو ... حضرتك بدأت كلامك بكلمتين بجد يشرفوني أوي اولا ابني و ده شيء يشرف أنه حضرتك تعتبرني فالمكان ده أنا عارف اني أصغر من أصغر أبن عندك و صديقي و دي بقي كبيره أوي عليا فعلا
أشكرك بجد لوضعك لي في هذا المكان ربنا وحده اللي يعلم أنا باحترمك و باعزط قد ايه
مطلع أغنية أم كلثوم ده أنا حطيته عنوان للارشيف عندي فوق الشهور
وجودنا في دول مختلفة لا يمنع كوننا مصريين نفكر و نشعر كمصريين .. مصر وطن يعيش فينا و ليس وطن نعيش فيه
و اللي يقرا مدونتك يعرف كويس أنه مصر معاك هناك حتي و لو في بلاد بعيده
و اللي يشوفك كمان يتأكد أكتر و أكتر من ده الماضي البعيد كان أكيد اروق من كده كتير كتير
في مثل بيقول رجل بلا ماضي ليس له مستقبل ... علشان كده صعب نعمل ديليت للماضي ... صعب أوي و صعب ما نكونش متصالحين معاه حتي و لو كان يحمل بعض الاشياء السيئه اللي بعد كده تحولت لأشياء حلوه
في حاجه من كتاب النبي لجبران خليل جبران كل ما أقراها أحس أنه أي مشاكل او الام أو حتي كوارث النهار ده بكره فالمستقبل هتبقي حاجات حلوه أوي أوي أوي هكتبها هنا علي حسب ما أتذكرها
و لما أتي الصيف بقيظه زرعت كل همومي في حديقة منزلي الخلفية ...و لما أتي الربيع أينعت زهورا لا مثيل لها .. فأتي جيراني و نظروا اليها ... فطلبوا مني أن أعطيهم فالصيف القادم من هذه البذور لكي تنير في حدائقهم زهورا مثل التي لدي
يعني جبران خليل جبران بكل روعته و قوته و موهبته كان عنده هموم هي اللي خلته يبقي جبران يعني مش دايما الهموم اللي عندي بتبقي حاجه وحشه أحيانا بتبقي حاجات حلوه و كان هو ده سبب كتابتي لبوست لا أحد يعرف ما تخبئه الأيام ... و الراجل الحكيم العجوز صاحب النظره المتأنيه الأيجابيه الهادئه
جدو شكرا لتشريفي
بجد زيارتك تسرني

12:44 م  
Anonymous غير معرف said...

أنتوك البوست جميل أوي

تصدق بإيه أنا كمان و أنا صغير كنت باجمع الظلط اللي بيلمع
مرة لقيت ظلطة واحد كاتب حافر عليها إسمه بمسمار فضلت محافظ عليها فترة طويلة لغاية ما إرتكبو الجريمة و رموها و هم بينضفوا

2:21 م  
Blogger zenzana said...

انا بقي عندي حنيييييين لحاجات كتييير

لعب الكرة الشراب ف الحارة، لطش قفا بن الجيران اللي اداني زلطة جنب عيني ، تليفزيونا الابيض والاسود اللى اجله كان علي ايدي
حكايات جدتي عن نفسها وهي صغيرة
حواديتي اللي حكيتها ل18طفل طول اخر سنتين من عمري

بيتي اللي هناك مع
اصحابي اللي هناك
وحاجات تانية كتير

4:09 م  
Blogger micheal said...

بوست هايل يا هامي...كل واحد مننا لة ذكرياتة اللي بيعتز بها و بالذات لو ذكريات الطفولة...يا ريت ترجع الايام دة ببرائتها و نقاوتها
تحياتي

6:35 م  
Blogger salwa hegazy said...

ممكن متكنش عيشت ايامها ولا رن في ودنك صوتها الحنين و هي بتقول يا حبيابي يا حلوين
بس اكيد سمعت عنها استهويتك مرة حواديتها او شعرها او لقائتها اكيد قريت نهايتها المؤلمة
احي ذكراها يوم 21فبراير اديها فرصة تعيش في قلوبنا تاني متخليش ذكراها تموت

9:55 م  
Blogger كلبوزة لكن سمباتيك said...

انا كمان جمعت حاجات كتير على مدى عمري كنت فاكراها قيمة و طلعت فالصو
بس بدون وعي بنفضل نحب الزلط الملون اللامع
رغم اننا عارفين انه فالصو

الشئ الاكيد انك

رائع

تحياتي

11:30 م  
Blogger tota said...

كراكيب
الظلط موجود هتلاقيه فى نفس المكان القديم بس اسأل انت وهو صغير هيفتكر على طول هو موجود بس قاعد فى عمق الذكريات وكل واحد كمل مرحلة بدئها التانى ما انتهاش لسه موجود جواك ويفضلوا كلهم بيمثلو انت فى مراحل مختلفة فى سلسلة متشابكة
يا الله التصقت بك الصدفية اللعينة وتختفى كما بدأت وكانها ضيف ثقيل يأبى ان يغادر حتى تعتاد عليه فيرحل تاركا اثاره عليك
تحياتى

11:52 م  
Anonymous غير معرف said...

قد يورثنا الحنين...خبالا جميلا
قد يدفعنا الحنين..الى البحث عن ظلطات منسية

البوست اكتر من رائع
كذا صاحبه

دمت بخير

لولو

12:35 ص  
Blogger Carol said...

bonjour hano :)
ezayak keda merci 3ala so2alak wana msh mawgouda :)
3al 3omoum i'm back
we merci 3al maghoud el bet3meloh fel blog beta3ak it's gr8 ;)

1:13 ص  
Blogger بلال حســــنى said...

انت متصالح اوى مع نفسك
هتلاقى الظلط الملون جواك ف اخر نقطه جواك
بس ممكن لان رؤيتك له دلوقتى اختلفت هتشوفه ف شاشه ابيض واسود

لا بجد احلى حاجه ف الدنيا انك تتقدر تمسك سناره وتصطاد تفاصيلك

1:20 ص  
Blogger أسوور said...

كنت بحب الزلط المكسر اللى بتبان جواه الألوان الجميلة

ولو جيت اللقاء الشهرى اللى عاملة له دعاية على مدونتى هأديك واحدة .. بجد

بالمناسبة فاكر البوست بتاعى الخاص بمشكلة بين زوجين

الزوج عمل مدونة مخصوص عشان يعرض فيها وجهة نظره فى التعدد ولأى حد عاوز يحاوه

عنوانها

http://nagibidris.blogspot.com/

2:27 ص  
Blogger sarah la tulipe rose said...

انتوك
جميلة جدا التدوينة دي حسيتها حقيقي
انا كنت بجمع الظلط الي شكله غريب مرة ظلطة علي شكل شبشب !! اه بجد و مرة تانية علي شكل لمونة بس معنديش غير الي علي شكل شبشب
تدور فين علي الظلط..؟؟ هذا هو السؤال..مدورش عليه هو حيطلعلك من نفسه فجأة و انت بتدور علي حاجة تانية حتلاقيه فجاة ادامك
هو كدة الحاجة الي تدور عليها تعند لكن سيبه و هو حيطلع ..خصوصا لو زلط ملون بيلمع دة يبقي تقيل شوية و حياخد وقت

5:31 ص  
Blogger Sou said...

Simply a great post.. full of hope and just looking ahead that someday we would be able to find the peace we once had as kids.. Keep it up..

8:17 ص  
Anonymous غير معرف said...

it is a very nice story i think no one can feel it more than me.but what is the good thing that give you such hope.

11:11 ص  
Blogger Ahmed Rashwan said...

زلط ملون .. بلي زجاجي .. مجلات سمير وميكي
كل بقايانا نتفحصها فنجدها بالفعل
تخص شخص آخر
مر من هنا وترك ذكرى
وندرك أن استعادة هذا المفقود ليس بالأمر اليسير

2:09 م  
Blogger karakib said...

مصرى
يا عم يحيي و ما أكثر الجرائم التي ترتكب بأسم تنظيف البيت و تضييع الثمين :) ده أنا و انا صغير كنت أقعد أرسم أرسم أرسم و أشيل رسوماتي في درج ... لما يكتروا كانوا بيترموا يا صاحبي :) تخيل



zenzana
كل الحاجات دي لما تفتكريها باللذمة بتحسي بأيه مش بتغمضي عبونك و تبتسمي كده من جوا !؟ جوا أوي

5:42 م  
Blogger karakib said...

micheal
ما هي ما ينفعش ترجع .. الحاجه الوحيده الي ينفع نعملها أننا نبتسم و نصالح أيامنا اللي عايشين فيها حتي و لو كانت فيها ما يتعبنا
في أغنيه بتاعة أمال ماهر فيها جمله بتقول حاجه حلوه
و مين أختار لنا و احنا أزاي رضينا
و تصرخ مهما هاتصرخ و لا حد هيسمعك
مافيش مركب هاتقدر بالعمر ترجعك
تصرخ مهما هاتصرخ و لا حد هيسمعك
مافيش مركب هاتقدر بالعمر ترجعك
تصرخ مهما هاتصرخ و لا حد هيسمعك
مافيش مركب هاتقدر بالعمر ترجعك
بس خلاص



salwa hegazy

أهلا و سهلا بيكي

5:49 م  
Blogger karakib said...

Sampateek
ربنا يخليكي يا جميله يا صاحبة المدونه اللي في رأيي مشبعه بروح و فكر الراحل الأديب الجميل رئيس تحرير مجلة الشباب و محرر بريد الاهرام قبل أن يصبح أي كلام يا عبد السلام ... عبد الوهاب مطاوع ... دايما باحس أني بقرا له عندك علي فكره نفس الروح الشفافه الهادئه الجميله
حاجاتنا اللي جمعناها فالصو في عيون ناس كتير لكنها كنوزنا أحنا الشخصيه
حاجاتنا أحنا كنوزنا الخفيه المبهجه



tota
:) حلو تعبيرك عن الصدفيه ... جميل أوي بس عارفه مش زعلان أنها راحت ولا فرحان برضه يعني هي كانت صديقه من النوعيه اللي ممكن نغني لها ما تشغلش بالك بيا و تسأل هاعمل ايه من بعدك
ما تسألش تاني عليا و أعرف أني هارضي في بعدك أنا بس باقول اللي في قلبي علشان أرتاح ... عالاقل هي كانت حاجه واضحه أنها مؤلمه لكن في حاجات بنفتكرها حلوه و بنحبها و لما تروح نكتشف أننا كنا بنتألم الم قاسي جدا و مستسلمين له في خنوع غريب و دي ممكن اغني لها باقي الاغنيه
ما أنا كنت محتاج لك و ناديت سبتني و مشيت و نسيتني و ما سألتش فيا فاكرني هافضل مستنيك!؟ أو هافرح بيك!؟ علشان رجعت خلاص ليا
هيفضل في كل وقت حاجات بتروح و حاجات بتيجي محدش يعرف حلوه و لا وحشه لكن نفضل متصالحين مع الدنيا و مع الايام مهما حصل من سيء أو جيد
ولا أنت أيه رأيك يا توتا ؟ ليا حق؟ و
لا أيه

5:59 م  
Blogger karakib said...

ست المرتفعات
قد يدفعنا الحنين و مخزون ذاكرة اللاوعي الانفعاليه لحب أشياء لا احد من الممكن أن يحبها و ان نختار أختيارات لا نستطيع تفسيرها ... تبدو من السذاجه بشكل يثير ضحكنا علي أنفسنا بعدها لكن هو ده احنا نعمل أيه في نفسنا الاحساس ده فعلا أحيانا يكون أفه يا ست المرتفعات ... نورتيني أنا كنت لسه عندك فالمدونه بقرا شوية كلام من عندك


ohbebo
الشاشه الأبيض و الأسود أحلي من مافيش يا صاحب الكنبه الحمرا اللي أنا هشتريها قريب باحوش الفلوس أهه أوعي تبيعها لو سمحت لو الواحد عنده حاجه كده لما يشوفها يقول الكلام ده كان يبقي عنده جبال من الزلط الملون اللامع فعلا شكرا لزيارة مدونتي و يا رب دايما يعجبك البوستات بتاعتي

6:05 م  
Blogger karakib said...

Carol
lol did u forget that we r contributors in each other blog wala eih ? ha da kalam dah ? yenfa3 keda wana law makontesh as2al 3ala caro rafikat el fekr as2al 3ala min ba2a
welcome back wy mestany ashouf 7agatik el gamda bta3et zaman
:)

6:08 م  
Blogger ... said...

هانى
انت كلامك صعب جدا جدا
وجه فى وقت انا كنت حاساه اوى
دورت على البنت الصغيرة اللى كانت بتخبى حاجة تانية غير الظلط الملون
كانت بتخبى هدومها اللى بتحبها فى شنطة سفر
وتتخيل انها سافرت بعيد
ولما بتقابلنى دلوقتى مش باعرفها
لأنها كانت صافية أوى
لكن دلوقتى جواز سفرها مليان كلام
وشنطتها دايما جاهزة
بس
مش بنفس احساس زمان

6:10 م  
Blogger karakib said...

ياسمين الزلطه الكبيره اللي لما تتقسم نصين لاقي جواها الوان دي ؟؟ عارفها أنا الزلطه دي كنت باقعد ارزع فيها فالأرض علشان تتقسم نصين و كل فين و فين لما أكسر واحده و أقعد أبص جواها
الوانات الوانات تاريخ جزء ن الكره الارضيه محفور جيولوجيا داخلها :)علي فكره لازم تبلغوني هتتقابلوا أمتي و فين و أنا جاي أكيد بس تجيبي معاكي زلطه و مش لازم كبيره ممكن صغيره أي حاجه منك هاتبقي حلوه بس تجيبي معاها سندوتش أي حاجه بقي :) أوعي تنسي تقولي لي


sarah la tulipe rose
أهلا اهلا أهلا بيكي ... شوفت بوستك اللي نزل فالدستور علي فكرة أنا أصلي باقرا الجرايد بأثر رجعي اليومين دول :) علشان وقت ما نزل كنت في أمتحانات و دلوقتي باتفرج علي اللي حصل و لقيتك نازلك تدوينه بتاعة الولد اللي سرق و نجا ده :) هي فعلا حلوه أوي
زلطه علي شكل شبشب !! ما شوفتش حاجه زي دي قبل كده علي فكره أنا كنت بادوي علي الزلط الصغير الي بيلمع الصغير أوي و مش عارف ليه كنت بامسكه جامد أوي في أيدي و أخبيه و كأني حاسس أنه الزلط ده حتة الماظ ... تصدقي أنه أغلي من الالماظ كمان لأنه كان يمثل لي الفرحه الخالصه و البهجة
بهجة الطفل ... في زلط جديد دلوقتي له شكل تاني لكن مع ازدحام الاحداث و الاشخاص في حياتي لم أعد أستطيع أن اميزه جيدا كما في السابق

6:16 م  
Blogger karakib said...

SaRaH
ساره ... اهلا بيكي ... مش عارف ممكن نلاقيه تاني و لا لأ و اعتقد أنه مش سهل يتلاقي أبدا
و حتي لو لقيناه لم أعد هذا الصغير الزلط في كل سن بيبقي له شكل جديد
أكيد أكيد في حاجه موجوده دلوقتي شبه الزلط ده بس محدش بسهوله بيلاقيها


film69
أزيك الاول ؟؟ لعلك بخير و كل شيء تمام
انت كده فكرتني بالبلي
البليه بشلن و أنا كنت باجيب بنص جنيه كل شويه و يضيعوا مني و أجيب غيرهم انما عمري ما لعبت بيه أو حاولت مره أو اتنين أني العب لكن كنت بالاقي أنه الفرجه عليه و تجميعه ألذ كتير من اللعب بيه و في اخر أيامي مع البلي نزلت بليه زجاج مليانه مياه من جوا و كانت أيه بقي ... تقولش اللي معاه واحده منها راكب لامبورجيني و لا بوجاتي فيرون :) بس أنا ما جبتش منها لأني ما لاقيتش محلات بتبيعها
فعلا هو كان شخص أخر هذا الطفل لكني لازلت باحبه أوي .. كان فرحان و بيعرف يضحك من قلبه بجد

6:22 م  
Blogger karakib said...

حــلم
و لما سافرت حققت حلمها و لا أيه؟ تفتكري البنت الصغيره دي لو كانت عارفه أنها هاتسافر كتير كانت حلمت بالسفر و خبت هدومها جوا الشطه ولا لأ
أعتقد أنه الصغيره كانت فرحانه
و الكبيره أيضا فرحانه .. لأنها لازالت تحب الصغيرة التي تسكنها

6:24 م  
Blogger karakib said...

kiki
أنا سبتك للأخر لأنك أخت صاحب المدونه يعني المكان مكانك و مكان جو طبعا و كمان علشان ردي عليكي هيطول شوية الأول قبل البوست أنت واحشاني بجد بشكل غريب كل ما أروح العين السخنه و كل ما أجي البيت أماكن كتير كنت بتبقي موجوده فيها عامله زي ما تكون فاضيه و فيها فراغات يتيمه غريبه و أنت مش موجوده
---------------------
أنا عارف أنك فعلا فاهمه كلامي و حساه كويس أوي ... :) عارف و دي حاجه تخليني الاقي زلطه تانيه ملونه تفرحني أنه في حد قادر يفهم الاحساس ده للأخر و بعمق زيك ... بس هالاقي بتاع تلاتين اربعين زلطه كمان لما أشوفك في مصر
أيه الشيء الحلو اللي أداني الأمل ده ؟
سؤال له أجابات كتير مش أجابه واحده
هي دايما الحاجات دي بتبقي موجوده و بيبقي أختيار مننا نشوفها أو لأ
مافيش حاجة مهمه حصلت و مين قال أنه لازم حاجه مهمه تحصل علشان أفرح ؟
لما بنكون مبسوطين الدنيا ما بتتغيرش من حوالينا أعتقد أنه نظرتنا أحنا اللي بتتغير لكل اللي حوالينا
مافيش حاجه بيتغير لونها هي هي نفس الالوان و هي هي نفس الاماكن لكن في عينين بتتبدل
في أغنيه لمنير أسمها سر الحياه
فيها جمل حلوه أوي و هي نفسها حلوه أوي
البحر موج عطشان للرقص و المغني
مشتاق بقي له زمان يقول و يسمعنا
مش كل شيء بيفوت في عمرنا بيجرح
قلب الحياه مليان حاجات و بتفرح
نفتح بيبان الروح من تاني عالأخر
ندخل في قلبه بشوق ما يكونش له أخر
قلب الحياه جواه ... بنوره مسحوره
قلب الحياه مليان ... أحلام صغييوره
هي دي الاغنيه .. ايه رأيك في كلامها؟
حلوه مش كده ؟
بجد مبسوط يا كيكي أنك بتقري البلوج يا رب يكون عاجبك وحشتيني يا بت

6:42 م  
Blogger nohamy said...

و الجروح اللي في الاماكن الخارجيه اختفت و تم استبدالها بجروح جديدة ... لكنها داخليه عميقة لكن مع الوقت أصبح يدرك قيمتها الحقيقية ... الجروح الجديدة و القديمة
و لحظة ميلاد الفرح كان فيه حبيب رايح ... بس كان في بني أدم جديد بيتولد جوايا ... غريب شويه عني
يمكن لو كنت قابلتني و أنا صغير ما كنتش هعرف مين ده و ليه عامل كده


أكتر جملة فهمتها أوى

7:59 م  
Blogger يا مراكبي said...

أقول نفس الكلام لتاني مره

إن الحياة حب وذكرى
فإن ضاع الحب
بقيت الذكري

10:22 م  
Blogger www.blogs4arab.com said...

يسعدنا تشريفك
www.blogs4arab.com

12:15 ص  
Blogger karakib said...

بنى أدم مع وقف التنفيذ

أنا كمان كنت حاسسها أوي و انا باكتبها الفرح بيبقي عامل زي الضيف لما بييجي بنرغي معاه كتير قبل ما يمشي


يا مراكبي

و الذكري تكون ليها قيمة لما يروح الحب و لا بتبقي عذاب يا بشمهندس ؟يبقي
أحسن لو راحت لو كانت عن حب راح و لا ايه رأيك ؟

12:59 م  
Blogger أحمد المصري said...

تدوروا معايا عليه لو سمحتوا علشان انا عايزه أوي دلوقتي
هو صغير و ملون و بيلمع و ملمسه ناعم علي عكس ايدي اللي كانت خشنه أوي
ايه ده ؟
ايه الكلام الحلو ده 00
الجملة دي أثرت فيا أوي000وعجبتني جدا00مبي الحاجات دي فين ..أنا حاسس إن أنا عايز أقرالك على طول00متأخرش البوست التاني0
مع تحياتي00
والسلام عليكم0

1:12 م  
Blogger عين ضيقة said...

تقريبا انت اللى عنيك زمان كانت صافية قوى علشان كده الظلط كان بيلمع فيها

أعتقد الظلط دلوقتى جوة جنب حبة زكريات .. فيك

حلو البوست

تحياتى ياباشا

8:17 م  
Blogger جبهة التهييس الشعبية said...

هاني

انت انسان جدا

10:18 م  
Blogger عاشقة الوطن said...

البوست جميل جدا ياهانى
بس عاوزة اعرف بقي انت دلوقتى بقيت شخصية تالتة غير شخصية الطفل الصغير والشخصية اللى بدات تختلف عن الطفل الصغير اللى بيحب الظلط الملون
انت بقيت انه شخصية ؟؟؟
بس ممكن تلاقي حاجات وظلط تانى كتير وجديد

يارب تلاقي اللى بتدور عليه

12:24 ص  
Blogger daktara said...

انا كنت بلم الظلط الي بيلمع في الشمس العب بيها شوية بعدين ارميها

2:11 ص  
Blogger karakib said...

أحمد المصري
كلامك حلو اوي ما تتخيلش قد ايه فعلا التشجيع فيتامين قوي جدا للبني أدم
شكرا لتشجيعك بجد



عين ضيقه
مش بس العيون اللي كانت صافيه و بريئه ده القلب كمان و العمر و الايام
مش باقولك في بني أدم بمكونات جديده لو كان شافها زمان ما كانش عرفها

2:13 م  
Blogger karakib said...

جبهة التهييس الشعبية
نوارة .. ربنا يخليكي دي شهادة اعتر بيها أوي من حد جامد جدا زيك


عاشقة الوطن
شخصيه جديده تالته باحاول استكشفها
جديده عليا و لسه مش فاهمها أوي بس أكيد في يوم هافهمها هافهمها
جسدك في قلابه الروح
تداوي كل جروح بالسر اوعي تبوح
و اياك ما تحلمشي
لسه الحياه قدام
قوم لون الاحلام
هي الجديده بتحب الاغنيه دي أوي



daktara

بس أنا عمري ما رميتها و لا عمري هارميها يمكن نسيت مكانها
انما أرميها لأ طبعا

2:18 م  
Blogger ساعه الغروب said...

عايزه اقولك انى بجد بكيت
اسلوبك صادق اوى
ورائع جدا
انا عشت كل لحظهمع كل كلمه فى البوست
وبجد عشت الفرحه المستتره بين السطور
وعشت الحزن والالم المرسوم فى كل حرف فى كلماتك
اللى بجد كتبتها بمنتهى البساطه


جميله اوى الصور اللى استخدمتها لرسم احساسك


بجد انا باجى مدونتك لما احب اقرا حاجه تمتعنى فكريا

بجد شكرا ليك

7:50 م  
Blogger karakib said...

ساعه الغروب
كلامك عن مدونتي المتواضعه يخليني فرحان أوي و فخور جدا بكل اللي قولتيه ده فعلا أكتر حاجه باتمناها أنه اللي يقرا الكلام يتفاعل معاه بشكل يلمسه فعلا لأن دي اهم حاجه فعلا تخلي اللي بيكتب يتشجع عالكتابه
التشجيع فيتامين شكرا لأنك لم تبخلي علي به
شكرا ليكي

8:50 م  
Anonymous غير معرف said...

احلى من كتب عن الظلط
فيه دايما حاجات بتضيع مننا واحنا صغيرين وبنفضل ندور عليها لما نكبر بس للسف ما بنلاقيهاش تانى ابدا

6:35 م  
Blogger karakib said...

Baher
و كل ما بنكبر أكتر حاجات بتضيع أكتر .. و للأسف ما بنتعلمش نحافظ علي أي حاجة رغم أننا عارفين أنه دايما في حاجات بتروح

10:37 ص  
Blogger Christa said...

Oh my God... what a post!
I'm really happy to find your Blog Hany, I actually started to write my blog entries while searching for my old stones...

You've expressed those inner feelings as if you're describing mine too... those lost stones we're trying to find... some of them were very precious... I would pay my whole life to get them back...

Thanks for sharing this great entry... kindly allow me to link for your blog from mine...

Christa

11:12 م  
Blogger karakib said...

Christa
شكرا لزيارتك
كلنا بندور علي زلطنا الصغير و هنلاقيه ضروري في مكان منسي ... أكيد هنلاقيه
انا زورت مدونتك الجميله أوي
رغم اني مش من قارئي التدوينات الأنجليزيه بس بجد حلو
و محتاج وقت علشان أقرا فيه شويه شويه علي مهلي :) لأنه فعلا جميل

4:10 م  
Blogger محمود عزت said...

جميل جدا
جميل :)

10:12 م  
Blogger karakib said...

محمود عزت
الله يخليك
الأجمل هو زيارتك

7:34 م  

إرسال تعليق

<< Home