السبت، أكتوبر 25، 2008

افتقد كتاباتكم

تدوينات للتاريخ ... اقرأها و استمتع ... لا اعلم لماذا توقف هؤلاء عن الكتابة و اصابهم الملل ... بنشري عناوين و روابط هذة التدوينات احاول ان اقول لمن كتبوها شكرا ... و ارجو ان تعودوا مرة اخري للتدوين فأنا افتقدكم

امسسني ... فأحيا من مدونة عالقهوة
عنف وفوضى وأشياء مشابهة من مدونة اسكندرية بيروت
تشتهينا المسافة من مدونة ابو الليل
جدي من مدونة غواية مجرد غواية
فيتونيا و الابريق من مدونة ابو الليل
اشياء مفقودة يسمونها ساعات من مدونة فصل أخر في حياة الاشياء
الووو اسامة من مدونة ايوة خدامه


اشعر بالاسف لأن مثل هؤلاء توقفوا عن التدوين و افتقد كتاباتهم كثيرا
هل سيعودوا يوما !؟ اتمني






32 comments:

Blogger AHMED SAMIR said...

مش عارف ليه التوقف عن التدوين اصبحت موضة
كل كام يوم بنلاقي حد اعلن اغلاق مدونته او اغلقها حتى بدون اعلان
وكأنها رياضة واعلن احد الاعبين الاعتزال
عموما
اتمنى ان يستمر الجميع في ابداعاته
تحياتي

1:39 م  
Blogger Islam Attia said...

سوء تفاهم عملها زي ما اسكندرية بيروت ما عملتها و سكتوا هما الاثنين
حاجة تحزن وتزود عدم الاتزان اللي الواحد فيه اصلاً , زي ماتكون مؤامرة , اغتيال الكبار علشان الباقي يشعر بالتوهة فغياب الامل فالاحباط و في النهاية الاكتئاب فالموت فالبعث في صورة تانية علي النقيض تماماً , ناس هادية مستكنية من غير قلق ولا قلبة دماغ , استسلام مل اخر ولسان حالك بيقول " ويعني كنا خدنا ايه ملقرف ده " ,
ما علينا .

1:44 م  
Blogger Empress appy said...

وانا بضم صوتى لصوتك نفسى دول يرجعوا لان هما اللى خلونى حبيت التدوين بجد

1:46 م  
Blogger karakib said...

A.SAMIR

يا عزيزي هؤلاء لا يتبعون اي موضة هؤلاء كانوا من المحلقين خارج السرب
كل واحد فيهم كان مصمم موضات لوحده و حكاية كبيرة اوي

1:47 م  
Blogger karakib said...

Islam Attia

فاكر لما كنا بنتكلم في مرة سوا و قلت لك اني بحب المدونات دي !؟ لما توقفوا الواحد تلو الأخر حسيت انه في حاجة نقصت .. من مدونتي

1:48 م  
Blogger karakib said...

~*§¦§ Appy §¦§*~

في عام اواخر عام 2005 و بدايات 2006 قرأت عن المدونات و التدوين ايام ما كان جرنال الدستور اسبوعي بس مش يومي و فاضي زي ما هو دلوقتي
دخلت اول ما دخلت لقيت الناس دي
تدوينات علمت في دماغي
في منهم ناس جديدة زي غواية لكن برضه توقف مش عارف ليه
عموما
اقريهم واحدة واحدة و استمتعي

1:51 م  
Blogger Islam Attia said...

ضاع الونس

1:52 م  
Blogger Islam Attia said...

زي متكون ايدك وقفت , او ودنك بطلت تسمع , او عينك ماعدتش عاوزة تشوف اللي كانت بتشوفة , الناس دي بالذات ايدك وعينك وودنك , ربنا يستر علي قلوبنا ولوني حاسس الدعوة متأخرة , علي رأي نرمين نزار " سرطان الروح "

1:59 م  
Blogger بنت القمر said...

كل دول شيوعيين وبهائيين عشان كده..مدوناتهم ما فيهاش بركه وقفلت !!!وكانوا بينشروا مبادئ هدامه وغالبا انا ها احصلهم اكمل بس السنه دي عشان المعاش ونهايه الخدمه:))

2:25 م  
Blogger karakib said...

Islam Attia
الناس دي كانت بتكتب بمزاج
و لا بيدوروا علي وثيقة تأسيسية للجنة مدونين و لا بيدوروا يطلعوا في التليفزيون مرتين
معظمهم كان بيكتب لأنه جواه طاقة احساس كبيرة بينشرها علي اللي حواليه

2:33 م  
Blogger karakib said...

بنت القمر

هما دول اللي عملوا للتدوين في مصر اهميه ... مش وثائق و لجان و كلام كتير خوته دماغ فاضية !

2:34 م  
Blogger Alkomi said...

و مين سمعك يا عم هاني

بس في حاجات حلوة برضه زي نص فوزي و نافذة الجنون

عموما فاهم القصد من كلامك ان اللي كتب دول حرام جدا انه ينقطع و احنا فعلا مشتاقين للكتابات دي احسن من الهبل اللي كل يوم بنشوفه و لجان و كمائن

لجان يا هوا

5:17 م  
Blogger Desert cat said...

التدوين يا هانى افتقد كتير جدا
بعد ان اصبح مراجيح

6:14 م  
Blogger Desert cat said...

نسيت اقولك كمان عندك ندى / اميرة البلطجية
وحشتنى اوى الحقيقة

6:15 م  
Blogger Islam Attia said...

ليك عندي هدية



عنف و فوضى و أشياء مشابهة

هكذا سيصير فراقنا مميزاً .... صباح شتوى هادئ ثم تأتى قرعات كعبكِ على السلالم لتمزق هدوءه هذا أشلاءاً ... لم تنجحى أبداً فى إسكات هذا الكعب أو ربما لم تحاولى بالأساس , فقط تعبرين بهدوء مثير نحو غرفتى , لقد احترفنا الإثارة لنحصل على تلك الخلوة ..... أغلق باب الغرفة فترتمين فى صدرى ... تحبين تلك اللحظة ... أنا أيضاً أحبها و إن كنت أفضلها لحظة أطول ... أفضل لحظاتنا حين تصير مطاطة .... سيؤلمنا طولها هذه المرة .... لنجعلها محددةً إذن .... فقط اجلسى كعادتك بنفس الهدوء على حافة سريرى لأخلع عنك حذائك كعادتى ..... غطاء سريرى ثقيل ... ينتظرنا نرفعه لنلتقى تحته و نبث فيه أسرار لذتنا ..... ينتظر إختلاط زفيرنا مرةً أخيرة.

أصبحتِ الآن ترتدين ثيابك أسرع و تقبلين شفتى بطريقة أفضل ..... لا بأس فحين أقبلكِ و أنزلق على سطحكِ الأملس سأشم رائحة صباح شتوي بارد .... ستظل الصباحات الشتوية طازجة هكذا طالما اقترنت بشفتى أنثى.

بالأمس تذكرتك , كنا نتحدث عن الجنس ... اتفقنا على روعته فى الصباح ... لا شئ يماثل جنساً صباحياً نتبعه بفنجان قهوة ساخنة مع سيجارة حنونة .... هكذا يجب أن أبدأ عزف أيامى .... الجنس الصباحى يعنى اكتشافاً متجدداً لأسباب الراحة و الاسترخاء ... أن أفتتح يومى برائحة جسد طازج و ملمس بشرة ملساء يعنى تصالحاً مع نفسى و تمكناً من أدواتى طيلة المساء.

دعينا نفعلها مرةً أخيرة إذن فلن نلتقى مجدداً ... أصبح من العبث إستمرارنا فى لى الحقائق ... يكفينا ما اقتطفنا من العمر .... يكفينا عامان من المحاولة .... استمرارنا هكذا يعنى الاحتراق .... تحتاجين أحدهم كما أحتاج إحداهن ... لا تفهمين ما أقول لكنك توافقين عليه , أليس كذلك !!! ... لنبدأ إذن ما يفهمه كلانا و يوافق عليه أيضاً.

أخلعى تلك السترة ..... أحب لونها الأزرق كثيراً رغم أنك تكرهيه ... أحفظ اختلافاتنا جيداً و لكن ما للألوان حيلة .... ضعى سترتك على المشجب ... أو .. ألقيها على الأرض فالنظام هو آخر ما أتمناه اليوم .... لنثير الفوضى و لنبعثر اللحظات ..... سأخلع عنك أنا تلك الجيب السوداء , أعلم أنك مثلى تفضلين اللون الأسود , و لكن مرة أخرى ما للألوان حيلة.

امنحينى الآن شفتيكِ المرنتين .... إن أفضل حالاتنا حين تقبلينى و ذراعي يحيط بخصرك ... تصير الأمور ألطف و أخف وطأة ..... أصبحتِ تجيدين التقبيل و هذا جيد ... على الأقل صنعنا سوية ما لن ننساه.

الجو بارد فى الخارج دعينا نسرع فى التعرى إذن كى نقهره ... العالم يبدأ يومه الآن بالخروج , تجاهليه تماماً فسنبدأه نحن بالدخول .... اختبئى داخلى هذا ما نحتاجه الآن .... سأريكِ شامتى مرةً أخيرة .... دعينى أرى شامتك أيضاً فرائحة إبطكِ شهية هذا الصباح.

أخلعى عويناتى و ضعيها هناك ... لا أريد رؤيةً و لا نظاماً , لقد رأينا سوية ما يكفى .... كان الأمر يستحق المحاولة على أية حال .... و ليقبلك غيرى فى المصاعد , لكن أرجوكِ لا تطلبى منه هذا , دعيه يختبر رغباتك فى صمت , هذا سر المتعة ... و لكن لا تسمحى له بترك آثار أصابعه عليكِ ... هو لن " يزغزغك " كما أفعل و إن إدعى .... أليس فى الأمر مفارقة ... أن نتفاهم هنا فقط ... ألا نتفق إلا داخل هذه الغرفة .... ليكن , على أية حال لم تكن تلك أبداً غرفتى الحقيقية .... لم يدخلها أحد بعد .... و ربما لم أدخلها أنا أيضاً.

لنتوغل أكثر و نغزو مساحاتاً أبعد ..... سأخلع سروالى و أنت تعتلينى هكذا , دعينى فقط أمشط شعرك .... دعينى أعقصه مرةً أخيرةً ..... تعلمين أنى أتوق الى شعر أسود طويل لا تملكيه , ليس خطؤك بالتأكيد فأنا أيضاً لا أمتلك ما رغبتِ فيه يوماً ... أرأيتى التناقض ؟ كفانا لياً للحقائق إذن .... أنتِ لا تحبين رائحة فمى يفوح تبغاً ..... لقد فقدنا تفاصيلنا مع الوقت و علنا لم نملك أياً منها منذ البداية ... علنا استعرناها من خيالات الآخرين .... أعرف هذا النوع من الخداع ..... أعرف الكثير ... لذا أفضل أن نلقى ما نعرفه خارجاً.

عندما تنكسر أكثر الأشياء أهمية فإصلاحها مستحيل لذا هى أكثر الأشياء أهمية ..... لا داعى للمزيد , نحن الآن أكثر وداعة و أكثر اقتراباً من الحقيقة ..... اللعنة على المفارقات.

دعينا أيضاً نخرس الراديو , لا حاجة لنا به الآن بما يحدث خارج مكعبنا , يكفينا ما بداخله .... علهم سيذيعون يوماً ما حدث هنا .... عندها سأفتقد زيفنا هذا كثيراً .... لن تفتقديه ؟؟ تعتبريه حباً فاشلاً !! .... عزيزتى لم يكن هذا حباً .... ستذوقين الحب مع غيرى بالتأكيد , أتمنى لكِ حباً ممتعاً ..... ليس الحب بنزهات و لا بصور فوتوغرافية و خطابات و لا ببيتزا صباحية .... كانت تلك حيلاً مشتركة لا أكثر .... ينتظرك الآن شخص غيرى كما أنتظر أنا أخرى غيرك.

شاركينى فقط أنفاسى المتلاحقة مرة أخيرة لنعزف بها سوية فالس الوداع .... سيطاردكِ الجائعون فور خروجك من هنا ..... لتمنحيهم الرضا , و لتخبريهم مصدر بهائك , كان وجهك يزداد نوراً حين أراكِ ..... عذراً نسيت .... كدت أسترسل فى التذكر و أفسد الحفل .... فستنسين اسمى و شكلى و نظرة عينى , ستنسين ابتسامتى التى اشتهيتيها يوماً , ستنسين أيضاً تلك الشامة السوداء بجوار أنفى .... لكنك لن تنسى لسانى العابث و لمساتى اللاهية ... لن تنسى أصابعى و هى تناول الأرض بقايا ثيابك ..... لن ينسى أحدنا لذة اللهاث هنا.

لا زلت تجيدين كتم شهوتك و حبسها خلف عينين مغلقتين .... تتسارع أنفاسك و تبدأين فى طرد لسانك الى الخارج ببطء.

هذا غريب , هذه المرة ليست الأقل متعةً عن سابقاتها و ليست الأكثر أيضاً ... ألا يعنى هذا شيئاً لكِ ؟ ..... يبدو أننا على الطريق الصحيح , يبدو أن غيابنا المشترك لن يترك أثراً قاسياً أو ندبةً مميزة ... يبدو أن غيابنا لن يكون ملحوظاً ..... ينقصنا شئُ ما لنصير ذكرى ..... سنصير مجرد صورة نقف بداخلها شاباً و فتاةً مجهولين لأنهما غابا خارجها .... علاقتنا أصبحت سرية حتى عنا.

ها أنتِ الآن تقبلين أفضل ... و تحسنين إختيار التوقيت , قبلة الرحيل هذه ستصير المميزة لكِ فحافظى عليها .... سأظل هنا فى غرفتى منتظراً و لتعبثى أنتِ بأول شخص تريه خارجها .... فلا فرق بينه و بين من يليه .... صدقينى بعدى ستتساوى الاحتمالات و ستتشابه الاختيارات.

فقط عندما تصلين منزلك امنحينى رنةً أخيرة على هاتفى كى أطمأن أن الجميع فى سلام يكذبون و أن العرافة حين أخبرتنى - فى حضورك - أنى سأتزوج أنثى تكبرنى و لا تحمل كالعادة اسماً من ثلاث حروف كانت صادقة.

8:03 م  
Blogger Islam Attia said...

سوء تفاهم شريف زهيري

8:04 م  
Blogger مـحـمـد مـفـيـد said...

اتفق معك يا هاني ان هناك مدونين وتدوينات تركت أثر بداخل كلاً منا والاغرب انهم توقفوا

9:52 م  
Blogger يا مراكبي said...

وأنا عندي قائمة أخرى سأنشرها لاحقا .. وهي تحتوى أسماء مدونين رائعين إرتبطنا بهم حتى ما بعد حدود التدوين ثم توقفوا فجأة .. وقد ألمنا توقفهم هكذا بعد هذا الإرتباط السيبري .. وخصوصا أنهم كانوا من الرواد في حركة التدوين عندما كان المدونون يشقون طريقهم عبر هذا العالم الذي كان مجهولا

11:13 م  
Blogger عباس العبد said...

كراكيب
الله يخرب بيتك موتنى ؟
انا حى ارزق يا ابنى
كل ما هنالك انى معنديش حاجة اقولها , بس إن شا الله حرجع اكتب , ربنا يسهل .

11:47 ص  
Anonymous غير معرف said...

هانى انا فعلاً باشكرك إنك خلتنى اقرا جدى فى مدونة شرقاوى!!!

انا فعلاً موهوم بيها!!!

1:12 ص  
Blogger karakib said...

محمد الكومي

سيبك خالص من اللجان يا محمد
احنا كنا بنهزر
اللي عايز يعمل لجان او حتي مؤسسات يعمل اللي هو عايزه
هو حر واضح انه الناس خدت الكلام المكتوب عالفيس بووك علي انه نقد (بالدال) ليهم
كل اللي حصل انه كنا بنهزر
ليست اول او اخر محاولة هذه اللجنة

12:35 م  
Blogger karakib said...

Desert cat

طيب ما تنشري قائمتك الخاصة بافضل التدوينات ... ليه لأ ؟

12:36 م  
Blogger karakib said...

Islam Attia

يا باشا عارفها كويس اوي ما هي دي اللي اتكتبت في الاول اصلا مش بتاعة اسكندريه بيروت
سولو كان من الناس المزاااج

12:37 م  
Blogger karakib said...

مـحـمـد مـفـيـد

انسحبوا في هدوء ... للاسف

12:38 م  
Blogger karakib said...

يا مراكبي

عايز اشوف القائمة دي بسرعة
لأن الكتابات دي تعتبر بمثابة كنوز مدفونة وسط كمية تدوينات كتير اوي لدرجة انها مابقتش باينه يا بشمهندس
ما هو دي شغلانتي
اجيب القديم القيم و اعرضه
انا بتاع الروبابيكيا ... افهم في التحف و الانتيكات الغالية

12:40 م  
Blogger karakib said...

عباس العبد

مستني اشوف كتاباتك تاني .. تحت تعليقك في واحد معجب اهه و من نفس مدرستنا كمان و نكاية فيك جي تي سي و اديت له عنوان مجموعتك القصصية يا عباس
لما ترجع ارجع بمزاج و لذلك مش هاقول لك ارجع بسرعة لأ
ارجع بقوة يا هندسة

12:42 م  
Blogger karakib said...

Karim..

كل لينكات المدونات اللي هنا مدوناتهم تستحق القراءة كاملة
عيش معاهم يا كريم :)
نورتني

12:42 م  
Blogger عمرو said...

يا جماعه نعمل أيه فى المصيبه دى اللى طالت حياة آلاف المصريين
http://habashtkanat.blogspot.com/2008/10/2008.html

7:59 ص  
Blogger blackcairorose said...

حين أتذكر المدونين الذين يصمتون فجأة وتبقى مدوناتهم كالاطلال، أتذكر معهم فيروز حين تقول

بالدفاتر عندى أسامى الغياب
أصحابها تركوها، صارت بلا أصحاب

9:02 ص  
Blogger karakib said...

blackcairorose

اصابتهم أفة الصمت ... للاسف

2:07 م  
Blogger Ahmed Al-Sabbagh said...

ايوة يا اخى
وبالذات ابو الليل

3:52 ص  
Blogger karakib said...

فعلا يا صباغ هو كان متميز للغاية
و في ناس كتير توقفت بدون سبب
و كانوا في منتهي الروقان

12:43 م  

إرسال تعليق

<< Home